فلســـــــــــــــــــفات أنثـــــــــى
تلك هي انــــآ ,,, اعـــود الـــى ذاتـــي
حتـــى وإن كنـــت مثقلـــة بالفشـــل
متــعبـــة من الخـــوف
أضحـــك بـبـــلاده عـلـــى كـــل شـــيء
حتـــى وإن كـــان سخيـــفا بنـــظر العـــالـــم
يــــذوب الجـليـــد وينصهــــر الحــديـــد امـــامـــي
دون اكتـــراث منـــي
فلـــم يــعــد هــنـــاك شيـــئ يـثــيــر اهـــتمـامـــــي
اصبحـــت انظـــر الـــى العـــالـــم بـــلـــون مــخـتــلـــف
احيــــانا اتمنـــى رمـــي قـــلادتـــي التـــي تمـــلأ صـــدري بصـــورهـــم
فقـــد اصبـــح عنقـــي غيــر قـــادر علـــى حملــها
ترهقنـــي .. تتعبنـــي
كلـــما نظـــرت اليـــها تعـــود الـــي الـــذكريـــات
فأجـــد نفســـي غيـــر قـــادرة علـــى التخلـــص منـــها
لـطـالمـــا رددهـــا عـلـــى مســـامــعــي
قــــــاتـــلـتــــــي
فهــــل كنــت قاتلتـــه حقـــــا !!
ام كــــان قـــاتلـــي !!
لطـــــالمــــا رددهـــا علـــى مســـامعــي
مــــــولاتــــــي
فهــــل كنـــت مـــولاتـــه حقــــا !!
تســـاؤلات لــم اجـــد لهـــا اجـــابـــة
فأعـــود لاشعـــر بـــذلك البــــرود
بتـــلكــ البــــلادة
وأكتشـــف عنـــدها ان الغبــــاء هـــو ســــر هـــذه الحيــــاة
وربمـــا يكــــون ســـبب الوصـــول الـــى نقطــــة النجــــاح
لا تـســألــونــي كيـــف ,,
لا تـســألــونــي لـــماذا ,,
فـــأنـــا لا اعلـــم
ولكننـــي أشعـــر
يــــــــا مـــــن بدمـــــــ ع ـــــي تـــــ ع ـــــطرا
بعد اليوم لن تجد عطرا فقد جفت سحابه دموعي